وتجدر الإشارة إلى أن القانون الإطار 17.51 يولي اهتماما كبيرا بمشروع المؤسسة باعتباره آلية لضمان استقلالية المؤسسة التعليمية وتعزيز التدبير المندمج للشأن التربوي، وهو ما عكسه النقاش الذي تلى عرض الخلاصات، حيث أجمع المتدخلون على أهمية دعم قدرات المدبر الإداري للشؤون التربوية بالمؤسسات التعليمية من أجل إعداد مشاريع مؤسسات مندمجة وفق آليات المقاربة التشاركية والعمل الجماعي، وتأخذ بعين الاعتبار كل مناحي الحياة المدرسية. وهو ما تفاعل معه السيد مدير الأكاديمية إيجابا من خلال تذكير الحضور ببرنامج التكوينات الذي خصصت الأكاديمية جزء مهما من مواضيعه لمشروع المؤسسة المندمج.
وتجدر الإشارة إلى أن القانون الإطار 17.51 يولي اهتماما كبيرا بمشروع المؤسسة باعتباره آلية لضمان استقلالية المؤسسة التعليمية وتعزيز التدبير المندمج للشأن التربوي، وهو ما عكسه النقاش الذي تلى عرض الخلاصات، حيث أجمع المتدخلون على أهمية دعم قدرات المدبر الإداري للشؤون التربوية بالمؤسسات التعليمية من أجل إعداد مشاريع مؤسسات مندمجة وفق آليات المقاربة التشاركية والعمل الجماعي، وتأخذ بعين الاعتبار كل مناحي الحياة المدرسية. وهو ما تفاعل معه السيد مدير الأكاديمية إيجابا من خلال تذكير الحضور ببرنامج التكوينات الذي خصصت الأكاديمية جزء مهما من مواضيعه لمشروع المؤسسة المندمج.
وتجدر الإشارة إلى أن القانون الإطار 17.51 يولي اهتماما كبيرا بمشروع المؤسسة باعتباره آلية لضمان استقلالية المؤسسة التعليمية وتعزيز التدبير المندمج للشأن التربوي، وهو ما عكسه النقاش الذي تلى عرض الخلاصات، حيث أجمع المتدخلون على أهمية دعم قدرات المدبر الإداري للشؤون التربوية بالمؤسسات التعليمية من أجل إعداد مشاريع مؤسسات مندمجة وفق آليات المقاربة التشاركية والعمل الجماعي، وتأخذ بعين الاعتبار كل مناحي الحياة المدرسية. وهو ما تفاعل معه السيد مدير الأكاديمية إيجابا من خلال تذكير الحضور ببرنامج التكوينات الذي خصصت الأكاديمية جزء مهما من مواضيعه لمشروع المؤسسة المندمج.
وتجدر الإشارة إلى أن القانون الإطار 17.51 يولي اهتماما كبيرا بمشروع المؤسسة باعتباره آلية لضمان استقلالية المؤسسة التعليمية وتعزيز التدبير المندمج للشأن التربوي، وهو ما عكسه النقاش الذي تلى عرض الخلاصات، حيث أجمع المتدخلون على أهمية دعم قدرات المدبر الإداري للشؤون التربوية بالمؤسسات التعليمية من أجل إعداد مشاريع مؤسسات مندمجة وفق آليات المقاربة التشاركية والعمل الجماعي، وتأخذ بعين الاعتبار كل مناحي الحياة المدرسية. وهو ما تفاعل معه السيد مدير الأكاديمية إيجابا من خلال تذكير الحضور ببرنامج التكوينات الذي خصصت الأكاديمية جزء مهما من مواضيعه لمشروع المؤسسة المندمج.