حملت انتخابات الرابع من شتنبر التجمعي لحسن بيجديكن إلى رئاسة المجلس الإقليمي لأكادير إداوتنان، بعد فوزه بنتيجة كبيرة تسعة مقاعد، فيما فاز العدالة والتنمية بستة مقاعد، وقد تعهد بمساندة الأحرار ليحوزوا على رئاسة المجلس الإقليمي لاكادير إداوتنان الذي سيضاف إلى الرئاسة المرتقبة للمجلس الإقليمي لتزنيت، ولرئاسة الجهة التي آلت غلى حزب الحمامة في شخص ابراهيم حافيدي.
أحزاب المعارضة ممثلة في البام والاتحاد الاشتراكي حازا على 8 مقاعد آلت منها ستة إلى حزب الجرار، والمقعدان المتبقيان لحزب الوردة الخاسر الأكبر في نزال الانتاخابات الجاماعية بأكادير التي ظلت لسنوات معقله الاساس.
سوس بلوس
