في تدوينة مثيرة للجدل كما هي عادتها ، أبت الناشطة الامازيغية التي نصبت نفسها مؤخرا زعيمة للأمازيع إلا أن تخلق الحدث من جديد بعد أن اعترفت بممارسة الجنس مع عصيد و فضحت أسرار ما وقع بينهما في غرفة النوم و كيف كانت مجنونة ب “مضاجعته” و كيف أنها تحن لإعادة التجربة معه.
مليكة مزان و بعد اعترافها بعشق مشاطرة السرير مع عصيد خرجت علينا هاته المرة بمنشور فايسبوكي تحذر من خلاله السيد عصيد لأسباب غير مفهومة نترك لكم أنتم محاولة استنباطها و قراءة ما خفي بين سطورها ، حيث كتبت مليكة مزان في رسالتها التحذيرية لعصيد ما يلي :
عزيزي .. لا تأت هذا المساء ، لا تأت في أي مساء …
تعلمتُ كيف أسكر بعيداً عن كل جسد لك ، عن كل عطر …
تعلمتُ كيف أقطع أجنحة تحرر كاذب كنت تريده لي …
تعلمت متى أقطعها مساهمة مني فقط في إفلاس سماواتك !
عزيزي ..
الحق أنك الرجل الوحيد الذي جُن به سريري ، لكن ذهب الجنون وبقي السرير !
فلا تترك ، بعدُ ، قميصَ نومك ، لهيبَ أنفاسك ، آهاتِ انتشائك …
لا تبعث ، بعدُ ، بهدايا مكرك ، برسائل عطرك …
مواطنة أنا استغنت عن وهم الرجال !
***
عزيزي .. قد يحصل أن يعاودكَ الحنين إلى الجسد ،
إلى مجرد جسدٍ ،
قد يحصلُ .
عزيزي .. إن حصل فتعالَ !
تعال لأحبكَ بقلب أقلَّ ،
تعال لتقبلني بشفتين تعانيان من ضعف في المواطنة ، من خيانة في التواصل !
تعال ، سأعصر لك الجسدَ ..
حتى آخر قطرة حب ،
حتى آخر قطرة سم !
تعالَ ،
لن نشيخ وحدنا الليلة ،
كل الأشياء الجميلة ستشيخ معنا ..
حتى الوطنُ ،
حتى الثورة ُ ،
حتى الفـنّ ُ ،
حتى الحـب !
آهاً .. كم هو مؤلم أن يشيخ معنا الحب !
أجل ، الحب ، ذاك الذي وحده كان يشعل لديَّ فتيلَ الكتابة !
سعيد باها
HADCHI SMIYTOU BNADEM KBER O HTER HAD SIYDA KATMTEL GHIR RASHA LA HIYA LA HAD 3ASSID CHLEUH BZAAAAAF 3LA HAD TBERHICH