قدم 22 عضوا من أصل 27 مستشارا استقالتهم من جماعة التامري التي يراسها البرلماني عبد الله أبرني
واعتبر المستقيلون المنتمون لحزبي الحمامة و الميزان أن سبب اقدامهم على الاستقالة من المجلس الجماعي للتامري، يعود الى القرارات الفردية و العشوائية التي ينهجها الرئيس، فضلا عن سوء تسيير و تدبير لدواليب الجماعة وعدم تطبيق مقتضيات القانون التنظيمي للجماعات الترابية رقم 113/14، وعدم العمل بالمقاربة التشاركية المنصوص عليها في الدستور الجديد/ فهل تكون جماعة التامري الأولى التي تفقد أعضاءها وستضطر لإجراء انتخابات جديدة من أجل تشكيل مجلس جديد.
الصورة للرئيس المغضوب عليه عبد الله ابرني