الرئيسية صوت و صورة المؤتمر الوطني التأسيسي للهيئة الوطنية الكتاب العموميين بأكادير

المؤتمر الوطني التأسيسي للهيئة الوطنية الكتاب العموميين بأكادير

كتبه كتب في 12 مارس 2012 - 13:54

[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=786RGe1cTpQ&feature=share[/youtube]

مشاركة
تعليقات الزوار ( 1120 )
  1. كلمة شكر ، اشكر سكان مدينة اكدير والكتاب العموميين بها ومن سهر على لم شملهم وعلى حسن الاستقابل والحفاوة التي حضيت بها والكلمة الارتجالية التي وصفت بها من طرف النائب الاول للسسيد الرئيس وتعليقات ثلاث زملاء طالبين اعتذار مدينة فاس ،
    ان انسحابي كان لظروف جد قاهرة حالت دون اتمام ما اسند الي
    واعقب عن هؤلاء، ان مدينة فاس وابنائي المهنيين لم ولن يعتذروا لاي احد ولم يصدر مني اي اهانة او قدف في حق اي احد ، لكن هؤلاء بتعليقاتهم التافهة سيكونون السبب في شتات الشمل لا محالة ان لم يقدموا اعتذارا رسميا عن اهانتم في شخصي، حبذ لو ناقشوني قبل افتتاح المؤتمر

  2. همنا واحد…،

    مهما حاولت التعبير إلى الإخوة في حاضرة سوس ( أكادير) الذين بذلوا من وقتهم وجهدهم المعنوي وراحتهم لتحتضن المؤتمر الوطني التأسيسي للهيأة الوطنية للكتاب العموميين محرري العقود الثابتة التاريخ فلن أستطيع إيجاد العبارات التي تليق وحفاوة كرم الضيافة والتنظيم المحكم والاستقبال المثالي لضيوف أكادير الذين استقبلتهم الوجوه البشوشة استقبالا رائعا حسب شهادة الجميع ، جعل الله أجر ذلك الإحسان وتلك الوقفة الشجاعة النابعة من صدور رحبة ، في ميزان حسنات المنظمين والساهرين والقائمين على المؤتمر والمتكفلين الممونين .
    إن الوافدين على المؤتمر الوطني من كل المدن والجهات والمنظم في حاضرة سوس ( أكادير) غايتهم أن يسمعوا صوتهم عاليا إلى مؤسسات الحكومة على مستوى درجاتها وتخصصاتها يستنكرون الإجحاف الذي جاءت به في حقهم المادة 08/39 المتعلقة بمدونة الحقوق العينية مؤكدين على مراجعة هذه المادة بما يكفل لهم ممارسة حقهم المهني كعادتهم قبل صدور هذا القانون الذي تجاهل حقهم وأقصاهم في وقت يعتبرهم الخاص والعام أساس حلقة الوصل مع الدوائر والمصالح من خلال الخدمات الكتابية الميسرة التي يقدمونها وبأقل ثمن ، ينهكون جهودهم ويتعبون قواهم البصرية والذهنية فيما يعرض عليهم ليكونون في مستوى الرسالة التي اختاروا القيام بها بروح المسؤولية بإمكاناتهم المتواضعة عوض التوجه إلى طرق أبواب المصالح والدوائر طوابير مصطفة تنتظر التوظيف . من جملة المؤسسات التي يعقد عليها الكتاب العموميين محرري العقود الثابتة التاريخ الأمل أن تكون إلى جوارهم في محنتهم ، السادة المستشارين البرلمانيين على مستوى الغرفتين ، لما يعلمون عنهم من خلال معايشتهم أوضاعهم ومشاركتهم همومهم ، ومعهم مؤسسات المجتمع المدني وكل ذوي النيات الحسنة بما في ذلك النقابات على مستوى انتماءاتها والتي لها غيرة على مستقبل ( الكتاب العموميين ) . نعم من العار والعيب أن يجد أزيد من 60 ألف كاتب وكاتبة عمومية على الصعيد الوطني هم ومن يكفلون من أزواجهم وأبناءهم وذويهم حقهم المهني الذي ضحوا بالكثير من أجله مصدر معيشة لهم يتم التربص به على حساب الإضرار بهم ، ومن عجن العجاب أن يحدث ذلك في الوقت الذي يتم الحديث عن حقوق الإنسان والمساواة والحكامة العادلة وما إلى ذلك…،
    أما بعد ، فلقد رأيت لأخ الفاضل الأستاذ الفائز ممثل الكتاب العموميين ( جهة فاس بولمان ) يحظي باستقبال وترحاب أعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر بأكادير وبتحيات وتقدير زملائه الحاضرين في قاعة المؤثر ، لم تكن بينه وبين اللجنة ولا المؤتمرين نقاشات في المستوى الذي يحمله على مغادرة قاعة المؤتمر ، والتي غدرها لعوامل قاهرة لا تمت بصلة لمناقشات التأسيس والانتخاب وما إلى ذلك من الهموم ، وإنما عقب تلقيه مكالمة هاتفية ظهر بعدها مشحون الوجه فاستأذن وانصرف في هدوء وسكون ، وما كان للمؤتمرين أن يغادروا دون إتمام ما حضروا من أجله متحملين عناء الطريق من أبعد الأباعد شرقا وجنوبا وشمالا وغربا ، وهذا يعيه مشكورا الأستاذ الفايز الذي نكن له التقدير والمودة والاحترام ونتمن له تدخلاته وغيرته على النهوض بالمهنة وفي الوقت نفسه حضوره الشخصي عن جهة فاس بولمان ، وما المناقشة إلا رياضة للوصول إلى الهدف ، نعم نسأل الله الشفاء العاجل لكريمته وإليه الصبر وتقبل قضاء الله ، وعذرا له وإلى إخواننا الكتاب والكاتبات العموميين بجهة فاس بولمان الذين هم قدوة وإخوة لنا في المهنة والمحنة ، مساندتهم ووقوفهم ضروري ، والمشوار طويل ، وطوبى لمن صبر وغفر زلة اللسان أو سوء فهم ، وإن ربي لغفور رحيـــم ،

    قدماء الكتاب العموميين بجهة العيون بوجدور محمد السفياني

  3. استاذي العزيز محمد السفياني ،لقد اطلعت مؤخرا على تعليقكم الذي اثلج صدري ، وما تعليقكم الا حبا وغيرة على المهنة والمهنيين . ان تعليقي الساسبق مع الاسف الشديد كان تكييفه من طرف بعض الزملاء مجانبا للصواب ،وانساحبي كان كذلك لظروف جد قاهرة لا تحتمل واسوء من السوء، اتمنى من كل قلبي التوفيق والسداد لما يصبو اليه كل كاتب عمومي وكاتبة عمومية على الصعيد الوطني دون استثناء
    ولكم مني ازكى التحيات
    وهذا اخر تعليق

Comments are closed.