وثيقة تكشف الدعم المالي الذي ترصده المخابرات الجزائرية خصيصا لجبهة البوليساريو الانفصالية من أجل إثارة أعمال الشغب والمظاهرات الاحتجاجية في الأقاليم الصحراوية، كما حدث أخيرا في مدن العيون وبوجدور وآسا، خاصة بعد “الانتصار” الدبلوماسي الذي حققه المغرب بسحب الولايات المتحدة الأمريكية لمقترحها القاضي بتوسيع مهام “المينورسو” لتشمل مراقبة حقوق الإنسان بالصحراء.