وحسب مصادر عليمة، فإن الضحية كان رفقة والديه في زيارة خاصة لأحد أقاربه الذي يقطن بالإقامة السكنية المذكورة، قبل أن يتم العثور على جثته تطفو فوق سطح ماء المسبح الذي يندرج ضمن الملكية المشتركة لسكان الإقامة السكنية المذكورة.
وأضافت المصادر نفسها أن المصالح الأمنية انتقلت، بعد إخبارها بالموضوع، إلى مكان الحادث وشرعت في القيام بالتحريات الأولية وجمع المعطيات التي ستفيد في التحقيق؛ في حين نقلت جثة الضحية إلى قسم الطب الشرعي من أجل تشريحها، لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.