ثمن مصطفى مشارك البرلماني عن إقليم سيدي إفني مضامين كلمة رئيس الحزب عزيز أخنوش الذي ركز في كلمته بالمؤتمر الجهوي للجزب عن ثلاثي التشغيل والصحة والتعليم بصفتها ركائز التنمية وتشكل مطلبا ملحا لدى الساكنة.كماتساءل عن التدابير التي يمكن من خلالها التنزيل الفعلي للرؤية والتوجيهات التي جاء بها عزيز أخنوش في مجالات التشغيل والصحة والتعليم على أرض الواقع، لتحسين الوضع الاجتماعي والاقتصادي بالنسبة للمواطنين بالجهة. وأشار مشارك خلال حديثه إلى ضرورة معالجة مجموعة من الإشكاليات المستعجلة المتعلقة بالتشغيل والتعليم والصحة، موردا في هذا الصدد معاينته للنقص في الأطر الصحية بإقليم سيدي إفني خلال زيارة أخيرة له لمركز القصور الكلوي بسيدي إفني.
هذا وقد عقد حزب التجمع الوطني للأحرار الأحد 28 يناير الجاري مؤتمره الجهوي لجهة كلميم واد نون، بحضور رئيس الحزب عزيز أخنوش، مرفوقا بمحمد أوجار ورشيد الطالبي العلمي و امباركة بوعيدة وأمينة بنخضرا و مصطفى بايتاس ومحمد القباج.
وشكر مصطفى مشارك مناضلي التجمع الوطني للأحرار على الدعم والمساندة التي أسداها له المناضلون بحزب الحمامة، وأشار أن هناك من لا يحملون لون التجمعيين لكنهم “مشاو معانا في المسار وحاضرين معانا هنا ، لأنهم بغاو التغيير”
مشارك وصف المدينة بالصامدة والمجاهدة، كما وصف حزب الحمامة بالحزب القوي والراسخ بهذه الجهة التي تعتبر قلعة للتجمعيين بامتياز.
وكان أخنوش قال يوم أول أمس في كلمة أمام مناضلي الحزب بجهة كلميم واد نون” إن كل من وضع العصا في الرويضة وعرقل المشاريع ، سيحاسب، واستغرب أخنوش كيف أن جلالة الملك، وضع برامج تنموية وقعت على أنظاره بمدينة العيون ” وعاد بزز باش خرجات الطريق للوجود”
سوس بلوس
