اختار بائع متجول، تعرض لما وصفه بالاضطهاد والطرد من المكان الذي يعرض فيه سلعه، أن يحتج، أمام البرلمان بطريقته الخاصة، معلقا مجموعة من المنشورات، إحداها تشير إلى تيزنيت التي عرفت حملة واسعة ضد هؤلاء الباعة. وتضامنت جمعيات حقوقية مع الموقف، المطالب بإيجاد حل لهذه الفئة التي تقتات من مهنة البيع بالتجوال، والذي تحول إلى عرض سلع في أماكن قارة وعرقلة المرور واحتلال الرصيف.
سعيد باها