توصل موقع سوس بلوس بتوضيح من مفتشية حزب الاستقلال بأكادير، يفيد بأن المقال المنشور على صدر الجريدة، لا علاقة لمفتشية حزب الاستقلال به، وإنما كتبه المتعاطفون مع الحزب، واعتبر التوضيح الصفحة الفايسبوكية التي تحمل اسم ” المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال” لا علاقة له بها، وإنما هي لمتعاطفين مع الحزب.
واضاف تعليق جاء على نفس الصفحة “كان عليك أن تذكر صفحة مفتشية حزب الاستقلال بأكادير و ليس فقط الاكتفاء بذكر اسم مفتشية الحزب ، هذه الصفحة سيدي أنشأها مناضلوا الحزب و معجبوه في المدينة من أجل نشر الاخبار المتعلقة بالحزب بتنظيماته ، و المفتشية الاقليمية للحزب لا دخل لها فيما يكتب أو ينشر داخل الصفحة، و أي بيان أو بلاغ رسمي باسم المفتشية يكون مختوما بخاتم السيد المفتش ، من أجل اعطائه الطابع الرسمي أما ما قمتم بنشره فهو يتعلق برأي و جواب أحد مسيري الصفحة و ليست المفتشية الاقليمية.
تعقيب: من جهتنا في سوس بلوس نوضح أن الصفحة لا تشير من قريب أو من بعيد بأنها ملك للمعجبين أو المناضلين، لأن اسمها كتب هكذا” المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال” مع ذلك تفاعلنا مع كل ما ورد علينا من تعليقات في إطار الحق في التوضيح والتعقيب وبدون رقابة.
وتعميما للفائدة ننشر أسفله توضيحات المفتشية كما توصلنا بها عبر نفس هذه الصفحة التي تظم المعجبين والمتعاطفين مع الاستقلال.
