ووفقا لما أكدته مصادر الجريد، فإن تصفية حسابات لها علاقة بالجوار تقف وراء ارتكاب هذه الجريمة التي وقعت فترة قصيرة قبل توقيف الشاب المعني، مبرزة أن هذا الفعل الجرمي المنتهك لحق الحيوانات في الحياة هز دوار المريوب بجماعة تافرانت الذي كان مسرحا له.
وأضافت المصادر ذاتها أن مرتكب هذا الاعتداء عمد إلى التسلل إلى حظيرة جاره، قبل أن يبقر بطون رؤوس الأغنام الموجودة بها وتقطيع أحشائها، موردة أن هذا الاعتداء تسبب في نقوق 5 رؤوس منها على الفور.