نفات رحال اسم على مسمى رحالة بامتياز في مجال مهن البحر، يحكي في هذا الحيز تجربة متميزة في مجال الاستثمار في صيد الأسماك بأعالي البحار لتسويقها محليا أو تصديرها إلى الخارج.
تنقل رحال بين مهن متعددة لها علاقة بالبحر اشتغل خلالها إطارا بشركة كوماناف بعدها انتقل إلى الصيد البحري واشتغل مع مجموعة شركات موظفا، ثم ربانا للصيد بأعالي البحار، كما اشتغل مسؤولا للتجهيز بماروك فيشري، وبين 99 و سنة 2000 دخل مجال الاستثمار في مجال الصيد والتصدير من بابه الواسع..
خلال سنة 2014 اقتنى ثلاثة بواخر للصيد بأعالي البحار، ليلج باب الاستثمار بأعالي البحار من باه العالي.
بعصامية بلغ رحال مبتغاه تنقل مثل السندباد بين دورب مهن البحر وتجشم الصعاب ظافرا بتجارب مختلفة، وفي كل محطة مهنية يخرج منتصرا فتمكن من الخروج من نفق الموظف الأجير ليصبح مستثمرا ناجحا يشغل العشرات من اليد العاملة تعول قرابة 420 فرد.
آمن رحال بقدراته الخاصة، لأنه ليس ابن بط، ولم يكن وهو يشق طريق النجاح يقول كان أبي، ومازال يواصل طريق النجاح من خلال مشروع جديد فوق 2100 متر سيشيد فوق أرضيته مخزنا للسمك، من شأنه أن يقلص العجز الحاصل في مجال تخزين الأسماك على مستوى ميناء أكادير:
رحال البحار قصة نجاح لكل من يرغب في ركوب أمواج النجاح…
هدا الرجل رمز للمواضن المغربي الصالح قيمة في الأخلاق والإحسان للوالدين والاقربين والجيران والمحتجين عمل بجد وعمل ونكران لدات فكان له ما أراد متل هؤلاء الرجال نريد منه الكتير ويحتاج المغرب في شتى المجالات والقطاعات لأناس ووضنيين متله
هد الرجل رمز للمواضن المغربي الصالح قيمة في الأخلاق للبر والإحسان للوالدين والاقربين والجيران والمحتاجبن وجل اجتهد وعمل بتفاني ونكران لدات فكان له ما أراد نريد الكتير من هدا الرجل الوضني الصالح والنموذج المغربي الصالح للمجتمع في زمن لا تسمع به الا الفطايح