كارثة حقيقية عرفتها سيدي إفني على إثر فيضان للأودية خلف حوالي عشرة مفقودين بجماعة تانكرفا بينهم أربعة نساء خرجوا للوادي لجلب الحطب ففاجأتهم السيول وجرفتهم معها، وقد تشكلت خلية أزمة على مستوى إقليم سيدي إفني لتتبع الوضع.
كلميم بدورها استقبلت سيولا جارفة على مستوى فم الواد بعد تساقط اأمطار اطوفانية ضربت المنطقة ليلة أمس الجمعة، كما يكشف الفيديبو أسفلهن حيث تحولت شوارع المدينة ومحيطها إلى أودية جارية حملتها معها الطاولات ” والناموسيات” ,اغرقت السيارات،.
ساكنة المنطقة طالبت من الجهات المختصة بضرورة التدخل للقيام بالتدابير اللازمة لتجنب سيناريو فيضان سنة 2014، الذي أودى بحوالي 25 شخصا، ضواحي بيوزكارن
الصورة من أرشيف 2014