حمل بلاغ نادي القضاة باستئنافية أكادير، انتقادا شديدا للصحفيين بالجهة، وعاب على الصحفيين طريقة تناولهم لقضية إبا إيجو بتزنيت، في حين برأ القضاة ودافع عن اختياراتهم المنتقدة بتزنيت.
وأضاف البلاغ “كما يندد بما صاحب التعاطي الإعلامي والالكتروني مع القضية من قذف واتهامات للقضاة بالسمسرة والفساد ومساعدة لوبيات العقار وهو ما يقع تحث طائلة القانون الجنائي”، وختم البلاغ بمطالبة النيابة العامة لمتابعة الصحافة معللا ذلك بالمساس بحرمة القضاء.
هذا البلاغ آثار ردود فعل متباينة وخصوصا الموقف المعادي الذي أبداه نادي القضاة بأكادير ضد الصحافة.
مشاهد
أين هي الديمقراطية،،،،الكل يدافع عن الكل و التوعدات للصحفيين لا تجدي،،،لأن الإثباتات ملموسة، لدا لا يمكن للقضاة ان يلجؤوا لهده الطريقة لانه تهديد لمصلحة الجميع،،،تتبت الى ان يفضح القاضي،،،و هل أنتم حضرتكم الجلسة او ما حدت في كواليس القضية حتى تكونوا بجانب هؤلاء القضاة، لدا يمكن ان نقول لا محل لنا ان تعتصم لان لوبيات القضاء تشكل في موقع النادي، إدن الفساد هذا بعينه و شحمه،
و يقولون انهم يريدون الاستقلال،،،هذا إقصاء للجميع حتى نصوت له،،لا يمكن ان أصوت لهؤلاء الأشباح، المراقبة،،،المراقبة