الرئيسية مجتمع فضائح بنات البالتوك والليالي الحمراء

فضائح بنات البالتوك والليالي الحمراء

كتبه كتب في 31 يناير 2013 - 13:49

نعرض اليوم لموضوع شائك وخطير يتعلق بفضائح بنات الفيزون عبر برنامج الدردشة البالتوك والليالي الحمراء او الغرف الساخنة بالبال توك التي تلعب بعقول الشباب وتضيع شرف بنات ناقصات تستهويهن المتعة! بنات صغيرات مراهقات، واخريات جامعيات، ونساء متزوجات.. ومطلقات، كلهن جرفهن هذا البرنامج وسط غياب وإهمال الأب والأخ والزوج!!، إذ تلعب الكاميرا دورا محوريا في هاته الليالس الساخنة ، كل من سقطت في عالم البال توك لديها كاميرا ملحقة بجهازها الآلي.. وليس معروفا فائدة الكاميرا التي يشتريها أولياء الأمور لبيوتهم ومحارمهم؟!!.. أي فائدة يرون وجودها وهي ليست إلا نصل سكين تقطع بها الفتاة ملابسها قطعة قطعة أمام الرجال في الانترنت!!! نعم هذا ما يجري حاليا.. بنات يستعرضن بأجسادهن أمام الرجال ومن ثم تأتي المواعيد وتنطلق العلاقات المشبوهة وسط غياب تام من الأهل الذين لا يعلمون عن هذا شيئا كون ابنتهم البريئة جالسة في غرفتها!!!

تشغيل الكاميرات

تأتى الفتاة في غرفة البال توك وهي لا تنوي شيئا.. وبكلمات معسولة من حوالي150 شابا في الغرفة يقنعونها بتشغيل الكاميرا.. وأمام كلماتهم المعسولة يتخدر عقلها.. والغواني يغرهن الثناء!.. فتستجيب وتفتحها، تضعها على أي شي في غرفتها..ولا يعجب الشباب ذلك.. فيطالبون بيدها.. ثم يطلبون المزيد.. ثم وثم حتى تكون أمامهم كما ولدتها أمها دون ملابس!!!، بعد ذلك تصبح محترفة وتنسى دينها وحياءها وأخلاقها واحترامها لنفسها ولأهلها.
صور بنات جميلات
فتاة شقراء جميلة تستمر قافلة الفتيات في ظل عدم وجود الناصح لهن وهناك فتيات كثيرات ضعن في هذا الطريق وللأسف القافلة تسير وتكبر يوما بعد يوم طالما أن الرجال غائبون عن محارمهم بلا رقابة ولا متابعة ولا حساب ولا عقاب، هنالك الكثير من ضحايا البال توك ممن وقعن فيه وذلك لعدم كبح جماح أنفسهن ووقوعهن تحت تأثير تلك الوجوه المزيفة التي كل يوم تتلون على طريقة جديدة، كلمات مزيفة يطلقها بعض الشباب لتحقيق غايات رسموها لأنفسهم فمتى ما نسجوا خيوطهم كالعنكبوت ووقعت من وقعت تحت سحر كلماتهم.. يبحثون عن العارضة الجديدة!!!!
بنات عربيات جميلات في الصيف يستمر مسلسل المغامرات التي تضيع فيها الفتاة شرفها وعفتها ودينها وحياءها، ولكن من الضحية؟!!.. الضحية هي تلك التي فقدت قيمة نفسها وذاتها بعد ان سلبها غيرها ارادتها وخانت الأمانة وثقة أهلها وأصبحت تحت وطأة هؤلاء الضائعون الذين يمتعون اعينهم بجسدها الغض، هذا واقع كل فتاة خدعها البال توك فكانت البداية لهو ولعب والنهاية الم وندم!

مشاركة