تنتظر عائلة دنيا بطمة، يومه الأحد 16 يونيو الجاريي، خبر امكانية استفادة المغنية المغربية من العفو الملكي، الذي سبق و أن تقدمت به.
وكان محامي المغنية المغربية، قال في تصريح اعلامي سابق، أن يومه الأحد، سيتأكد من حصول موكلته على العفو من عدمه، مما يعني أن طلب العفو أدرج بمناسبة عيد الأضحى، وقد يكون القرار إما بالعفو مما تبقى من العقوبة الحبسية أو التقليل منها، في حال منح لها، أو إما بالرفض إذا كانت التهم تشكل خطورة، أو تمس بأشخاص آخرين، وهو ما ينطبق على تهم دنيا بطمة.
وحسب مصادر قانونية، بما أن الأمر يتعلق بمتضررين آخرين، و مشاهير و فنانين، و أشخاص بعينهم، فمن المرجح أن يرفض طلب العفو الذي تقدمت به دنيا بطمة.
علاقة بالموضوع، روّجت جهات متعددة، خبر اقتراب مغادرة بطمة لسجن الوداية، وكأنها تعلم القرار، بل أكثر من هذا كله، تدخل طليقها محمد الترك في الموضوع، مؤكدا أن دنيا ستخرج من السجن عما قريب، في محاولة منه للظهور بمظهر العارف و المتدخل في القرارات القضائية، وهي عادته في هذا الأمر، حيث سبق وأن تحدث عن علاقة مشبوهة تربطه بمسؤول كبير، لم يكشف عن إسمه، تدخل له لأجل الحصول على حضانة ابنتيه من المغنية المغربية، وهي كلها مجرد ادعاءات و أكاذيب
