فاجعة انتحار طفل، لا يتجاوز عمره 13 سنة، بحي فاس الجديد، بجماعة المشور، شنقا، أمس الأربعاء، وسط اتهامات لزوجة الأب بتعذيبه، ودفعه إلى وضع حد لحياته، انكشفت تفاصيل جديدة في القضية.
وتقول التفاصيل، أنه من المنتظر أن تمثل زوجة الأب اليوم الخميس 7 فبراير الجاري، أمام أنظار النيابة العامة في فاس، بعدما خرجت العشرات من نساء الحي، في احتجاج يحملنها فيه مسؤولية إقظام الطفل على وضع حد لحياته، بسبب سوء المعاملة.
ويقول الجيران أن الطفل ذو ال13 سنة كان قد كتب رسالة قبل إقدامه على الانتحار، خط فيها بأنامله آخر كلماته “أنا مقعور…أنا مقهور