انضم رئيس الوزراء الدنماركي لارس لوكي راسموسن إلى مئات احتشدوا في كنيسة صغيرة في الدنمارك للمشاركة في جنازة دنماركية قتلت في جبال الأطلس في المغرب في ديسمبر.
وقتلت لويزا فيستراغر جيسبيرسن (24 عاما) والنروجية مارن أولاند (28 عاما) بينما كانتا في رحلة تخييم لليلة واحدة في منطقة معزولة جنوب مراكش، وعثر على جثتيهما في اليوم التالي.