نشر الناشط الأمازيغي علي حرش الراس في صفحته على الفايسبوك صورا نادرة لمشاركة الجمعية التي كان يرأسها ، تيليلي، وتعني الحرية بالأمازيغية،في مسيرة فاتح ماي عام 1994 بالراشدية رفعت فيها لأول مرة في المغرب حينها لافتات مكتوبة بتيفيناغ تطالب بدسترة الأمازيغية، لكن السلطات المحلية قامت باعتقال المشاركين وقدمتهم للمحاكمة.
الحسن الثاني حينها التقط الإشارة بسرعة وعرف أهمية الاستجابة لهذه المطالب المشروعة وتنامي قوة النضال الثقافي الجمعوي الأمازيغي فقام بإلقاء خطاب ملكي في 20 غشت 1994 عبر فيه عن تفهمه لتلك المطالب و أعلن عن قراره تدريس ” اللهجات ” الأمازيغية في التعليم و تخصيص حيز زمني لها في القنوات التلفزية العمومية
الحسن الثاني حينها التقط الإشارة بسرعة وعرف أهمية الاستجابة لهذه المطالب المشروعة وتنامي قوة النضال الثقافي الجمعوي الأمازيغي فقام بإلقاء خطاب ملكي في 20 غشت 1994 عبر فيه عن تفهمه لتلك المطالب و أعلن عن قراره تدريس ” اللهجات ” الأمازيغية في التعليم و تخصيص حيز زمني لها في القنوات التلفزية العمومية
كَود- الراشيدية
