مرة أخرى تثبث الأقلام المهنية كفاءتها بتتويج جديد، هذه المرة قلم تميز بالرقة ودقة الوصف منذ الصغر وجعل الأستاذ عبد الوهاب الرامي، يقدم شهادة في حقه ويثني على أسلوبه المهني سواء في صنف الروبورتاج والتحقيقات والقصة الخبرية…هو مصطفى واغزيف، خريج مدرسة الأحداث المغربية، ومنشط برنامج براديو “إم. إف. إم” سابقا، وصحفي بجريدة ” اشتوكة بريس”.
مصطفى واغزيف، ، يحقق إنجازا آخر على المستوى الجهوي، بعد تتويجه بالجائزة الأولى للإعلام حول الهجرة من طرف منظمة الهجرة والتنمية وشركائها، بروبورتاج حول الهجرة بعنوان: “من قلب اشتوكة: كيف تحول “التعايش المشترك” إلى حقيقة أمام أسطورة”الإلدورادو الأوروبي” ؟” لينضاف هذا الإنجاز إلى مساره المتميز، فقد سبق لواغزيف أن حائز على عدة جوائز وتكريمات من بينها الجائزة الأولى للصحافة الإلكترونية المنظمة بين وزارة الاتصال والنقابة الوطنية للصحافة المغربية فرع سوس ماسة، وجائزة الصحافة التكريمية بمهرجان فيستفال تيفاوين. كما أنه حائز على جائزة الصحافة بالأمازيغية من طرف جمعية تايري ن واكال ومديرية وزارة الاتصال بجهة سوس ماسة.
ويعمل واغزيف مؤطرا للعديد من الهيئات حول الإعلام و التواصل، وأنتج العديد من البرامج السياسية والاقتصادية والاجتماعية المباشرة.
فهنيئا للزميل مصطفى واغزيف، بما حققه من تميز في الكتابة الصحفية سواء في الصحافة المكتوبة أو الإلكترونية، والذي حضي باحتفاء مهرجان سينما الشباب للفيلم القصير باشتوكة آيت باها، تقديرا له على ما يبدله في التعريف بالإقليم ومشاكله.
سوس بلوس
