شريــط الاخبـــار

مشروع “تنغير زخم الانسجام والتناغم” فرصة لتعزيز التواصل الثقافي والرياضي بين الشباب المغربي والفرنسي  رئيس النيابة العامة يستقبل نائب وزير العدل بجمهورية الصين الشعبية السفارة المغربية ببانكوك تتابع قضية المغاربة المحتجزين بميانمار وتبحث سبل مساعدتهم النيابة العامة تفتح بحثا قضائيا في قضية احتجاز مغاربة بتايلاند لطيفة لبصير ضيفة الإيسيسكو تسلط الضوء في روايتها “طيف سبيبة” على طيف التوحد وزارة الحج والعمرة السعوديةتوفر 15 دليلًا توعويًا بـ16 لغة لتسهيل رحلة الحجاج ‏المجلس الأعلى للسلطة القضائية يناقش الضمانات القانونية والقضائية للاستثمار بالمعرض الدولي ‏للكتاب بالصور والتفاصيل: الدرك الملكي لتارودانت بطلا للدوري في الذكرى 68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية المخرج خالد الزايري يستعيد في “مورا هنا” ذاكرة عمال المناجم المغاربة في فرنسا الفنانة مارييل كرافت تغني بتزنيت في حفل لسفارة امريكا بتنسيق مع الجماعة والسلطات

الرئيسية تربويات “قريقعة” داخل البرلمان بسبب هستيريا التلميذات

“قريقعة” داخل البرلمان بسبب هستيريا التلميذات

كتبه كتب في 14 فبراير 2019 - 14:10

بعد الجدل الكبير الذي أثاره فيديو تلميذات في حالة هستيرية، وهن يصرخن بأعلى أصواتهن، داخل مدرسة خاصة بالعاصمة الإقتصادية، داخل مواقع التواصل الإجتماعي وبين عامة الشعب، ينتظر أن ينتقل السجال إلى داخل المؤسسة التشريعية، بعدما وجه البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصر، عبد اللطيف وهبي، سؤالاً كتابياً إلى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي.

وجاء في سؤال البرلماني ، أن الثانوية الإعدادية الإمام القسطلاني بعمالة الفداء درب السلطان في الدارالبيضاء، شهدت حالة هيسترية غريبة وسط عدد من التلميذات داخل محيط المؤسسة، يوم الاثنين 11 فبراير الجاري، مما أثار اهتمام الرأي العام، وأفزع جل الأسر المغربية، بعد أن ظلت دواعي الحالة وأسبابها غامضة حتى حدود اليوم، لاسيما وسط تناسل الإشاعات بين من يتحدث عن تناول مواد مخدرة، والحديث عن انتشار ممارسات الشعوذة في جنبات محيط المؤسسة. مسائلاً الوزير عن الإجراءات، التي ستقوم بها الوزارة لفتح تحقيق في النازلة، ومعرفة الأسباب الحقيقية حول هذه الواقعة، وكذا السبل الوقائية، التي ستعتمدها الوزارة، لكي لا تتكرر مثل هذه الحوادث، التي تؤثر في سير العملية التربوية برمتها.

مشاركة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *