وأعلنت شركتا جينل اللتان تملكان حصتي أقلية في بئر “سيدي موسى 1″، وهما “سيريكا إنرجي” و”سان ليون”، أنهما عثرتا على حقل البترول المذكور في عمق يناهز ثلاثة آلاف متر.
وفتح المغرب مياهه أمام البحث عن النفط والغاز، وأرسى عشرات التراخيص على شركات للتنقيب في مياهه البحرية.
وكانت نتائج عمليات الحفر متباينة، لكن الأنباء بشأن العثور على نفط في حقل سيدي موسى 1 يعطي دفعة لإمكانات المملكة النفطية.
فيما قال محللون لدى فرست إنرجي إنه “مع أن هذه النتائج الأولية مشجعة … لا يزال يوجد قدر كبير من الغموض بشأن الجدوى الاقتصادية للكشف، في ما يتعلق بحجمه والقدرة على الضخ من البئر بمعدلات تجارية”.