الرئيسية الصحة لفعة كرطيطة قربلات البوليس والبومبية والناس ديال العمالة بتزنيت

لفعة كرطيطة قربلات البوليس والبومبية والناس ديال العمالة بتزنيت

كتبه كتب في 2 يوليو 2012 - 16:26

مدينة تيزنيت كانت فلعشية ديال السبت مقربلة البوليس يجرون في كل مكان ومعهم  حتى الناس ديال العمالة خرجو كايجريو، والسبب أفعى، واحد اللفعة كرطيطية، خرجات من صاك واحد الزبون فوسط القهوى عضاتو وهربات.

القصة وما فيها أن صياد لحناش والافاعي اجلس في  القهوى  الحال كان سخون ما بيه ما عليه حتا ناض كايغوط لله لي خلقو. مالوا ؟، طالب الإغاثة من الناس لي دايرين بيه . بالعكس الناس ديال القهوى أطلقوا سيقانهم إلى الريح، الروح تطلب النجدة واحد اللفعة خرجات من صاك صياد لحناش وعضاتو، شوية وصلات لخبار المخزن، وجاو البولس لابسين مسلحين بالفرادا ديالهوم، والبومبية مستعدين للانقضاض على هاذ المخلوق، استنفروا طواقمهم، وسلطات العمالة كانت حاضرة حتى هي في الوقت، وبداو تيقلبوا في لاكاب ديال القهوى على اللفعة شحال وهوما كيروغوا المتلاشيات والباكاج: المندبة كبيرة والمطلوب إلى العدالة أفعى ” وخلاص”.

يا سيادي بعد شوية من بعد التقلاب بلا معنى سخف ليهم صياد اللفعة لي حطوه في طليعة الباحثين عن الطريدة، تصاب بغيبوبة بسبب السم، طاح كاو وهزاتو لابيلانص لمستشفى الحسن الأول بتزنيت بين الحياة والموت.

توقف البحث عن المجرمة المطلوبة إلى العدالة. البولس بحثوا في كل مكان ما نفعوهوم حتى الكلاب البوليسية، فاقترح الجيران المدعورين على صاحب المقهى أن يستقدم فرقة من أفراد عيساوة يضربو تماك  الغيطة والطبل بدعوى أن الأفعى ستخرج لدى عيساوا منصاعة على إيقاع أهازيج هذه الفرقة لي عندها علاقة حميمية تاريخية مع لحناش والسم بصفة عامة.، وقبل أن تأتي فرقة عيساوة من هوارة، اقترحو الناس على مول القهوى يجيب في الحال شي كمية من القطران باش يهيج بها هاذ المخلوق لي واقيلا اختفى بين المتلاشيات ديال لاكاب.

صياد لحناش قال بلي هذا هو رزق ولادو تايصيد لحناش واللفاعي بسوس والصحراء، وكايبيع شي بركة من الصيد ديالوا في جماع الفنا، وبعض الأسواق الأخرى، لكن المهم عندو أن سلعتو مطلوبة في شمال المغرب يبيعها لبعض المختبرات الطبية كايخرجو السم باش يحضروا به بعض الأدوية المتخصصة في علاج السرطان الله ينجينا وينجيكوم لا من هاذ المرض الخبيث ولا من اللفعة ولي يجي من جهتها.

كتعرفو ديك القصة ديال  صياد النعامة يلقاها يلقاها، هي لي وقعات لصياد اللفعة، كال ليك واحد الصياد بغا يصيد نعامة كبيرة وعوض ينيش عليها بالنبل، اختار يلبس ريش النعامة وبدا كيقرب من سرب النعام شوية شافوا صياد آخر بحالو من بعيد وطمع فيه. بان ليه بحال شي نعامة كبيرة تسير متمايلة وهو ينيش عليه وجابها ليه في الجنح عفوا في الجنب جابو كاو.

سوس بلوس

 

مشاركة