لفظت فتاة ، أنفاسها الأخيرة، متأثرة بالحروق التي أصابتها جراء انفجار هاتف ذكي بين يديها.
و توفيت الفتاة البالغة 14 سنة، أمس الأحد، في قسم الحروق في مستشفى ابن رشد في الدار البيضاء، حيث كانت تتلقى العلاج من حروق من الدرجة الثالثة أصيبت بها بعد الحادث.
و وقع الحادث قبل أسبوع، و ذلك أثناء تفحص الفتاة القاطنغ بالفقيه بن صالح، بعض تطبيقات هاتفها الذكي لينفجر في وجهها و بين يديها، مسببا لها حروقا خطيرة.