حلت، مساء أمس الاثنين (27 يونيو) في مراكش، السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية، ميشيل أوباما، مرفوقة بابنتيها ماليا وساشا، في زيارة إلى المغرب.
وكان في استقبال ميشيل أوباما، لدى وصولها إلى مطار مراكش المنارة، الأميرة للا سلمى.
وتندرج زيارة ميشيل أوباما إلى المغرب في إطار المبادرة الأمريكية “دعوا الفتيات يتعلمن”، التي انطلقت سنة 2015 وتقودها السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية.
ويرتقب أن تشارك زوجة الرئيس الأمريكي، اليوم الثلاثاء (28 يونيو)، في مراكش، في لقاء يناقش العوامل التي تعيق حصول فتيات الجهة على تعليم ذو جودة، وذلك بمشاركة مجموعة من الفتيات.
وسيشارك في هذا اللقاء، إلى جانب مشيل أوباما، الممثلتان الأمريكية ميريل ستريب والهندية فرييدا بانتو، المعروفتان بنضالهما في الدفاع عن حق الفتيات في الولوج إلى التعليم عبر العالم.
يشار إلى أن مبادرة “دعوا الفتيات يتعلمن” هي مبادرة أطلقها الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزوجته سنة 2015، لمعالجة القضايا التي تمنع الفتيات من الولوج إلى المدارس، كما تسعى إلى معالجة الحواجز التي تمنع أكثر من 62 مليون فتاة في شتى أنحاء العالم من التعليم ولاسيما الفتيات القاصرات.
وتندرج زيارة ميشيل أوباما إلى المغرب في إطار المبادرة الأمريكية “دعوا الفتيات يتعلمن”، التي انطلقت سنة 2015 وتقودها السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية.
ويرتقب أن تشارك زوجة الرئيس الأمريكي، اليوم الثلاثاء (28 يونيو)، في مراكش، في لقاء يناقش العوامل التي تعيق حصول فتيات الجهة على تعليم ذو جودة، وذلك بمشاركة مجموعة من الفتيات.
وسيشارك في هذا اللقاء، إلى جانب مشيل أوباما، الممثلتان الأمريكية ميريل ستريب والهندية فرييدا بانتو، المعروفتان بنضالهما في الدفاع عن حق الفتيات في الولوج إلى التعليم عبر العالم.
يشار إلى أن مبادرة “دعوا الفتيات يتعلمن” هي مبادرة أطلقها الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزوجته سنة 2015، لمعالجة القضايا التي تمنع الفتيات من الولوج إلى المدارس، كما تسعى إلى معالجة الحواجز التي تمنع أكثر من 62 مليون فتاة في شتى أنحاء العالم من التعليم ولاسيما الفتيات القاصرات.
