مرة أخرى تعيش منطقة اورير محنة الأمطار بعدما ارتفع منسوب واد اسرسيف على إثر سقوط امطار غزيرة صباح هذا اليوم، وقد وجد تلاميذ المدراس صعوبة في عبور مجار المياه لبلوغ مؤسساتهم حيث يدرسون، فيما عديد منهم اضطروا إلى ملازمة بيوتهم خوفا من تكرار مآسي السة الماضية.
وعلم كذلك أن مجموعة من الدواوير عاشت تحت الحصار بسبب حمولة وادي تمراغت، حيث كاذ الوادي أن يجرف أرواحا لولا تظافر جهود الساكنة، فيما يعم الوحل جل الأحياء ذات الطبيعة الفيضية وعلم أن الساكنة تستعد غلى ليلة صعبة تكهنت الأرصاد الجوية بأن تعرف أمطارا كبيرة قد تصل 80 ململتر.
سوس بلوس