لا تزال الطفلة غفران تتخبط في معاناتها منذ أزيد من سنة، وتنتظر من يمد إليها يد العون لإنقاذ حياتها، وعلاجها من سرطان الكبد، بعد أن أُغلقت أبواب المستشفيات العمومية في وجهها.
وفي حديث مع أحد أفراد أسرة غفران النوالي، التي لا يتجاوز عمرها الثلاث سنوات، فإنهم حاولوا مرارا وتكرارا إدخالها إلى إحدى المصحات أو المستشفيات العمومية في الرباط لكن من دون جدوى، حيث لم يجدوا من يستقبل حالتها، ما جعلهم مضطرين إلى البحث عن حلول لحالتها الصحية خارج أرض الوطن.
وأمام هذا الوضع المزري لغفران النوالي، تناشد أسرتها القلوب الرحيمة لمساعدتها في إعادة الابتسامة إلى وجهها.
وهذا هو رقم هاتف أم غفران: 0691622058