قال ادريس لشكر إن زمن الاعيان ولى، ولم يعد المجال لتفويض الامر للأشخاص ليعدوا اللوائح على مقاسهم في اشارة الى طار القباج، 
وزاد توضيحا من أمضى ولايتين وشاخ فعليه أن يسمح بتجديد دماء الحزب، وفتح المجال للخلف فالدوام يتأتي بالتغيير المبني على الابداع، من الصعب ان يدخل الشخص البلدية ويستمر لأكثر من ولايتين، حالها كحال الحزب الذي رسخ قواعد التداول على السلطة، وزاد قولا وهو يوجه الخطاب لمن يعنيه الأمر إن البعض ويعني القباج لم يستوعب أن الخلف يجب البحث عنه.
“رحيل القباج” لا يساوي شيئا هي الرسالة التي زاد لشكر تأكيدها بقوله بأنه سعيد وهو يرى اتحاديين تواروا إلى الخلف مند 20 إلى عشر سنوات وجاؤوا اليوم للاصطفاف الى جانب الحزب ووكيل اللائحة عبد اللطيف عبيد، واضاف ان هذا الحضور الحاشد المخضرم برموز الحزب دليل على حيوية الاتحاد التي تكذب خصوما حاكوا المؤامرات من بينهم مجموعة من وسائل الإعلام وخصوم سياسيين.
ومن قبل رئيس الحكومة الذي يتدخل في شؤون الحزب، وهي اشارة مبطنة للتحالف بين القباج والبيجيدي خلال الولاية السابقة، دون الالتجاء إلىهياكل الحزب.
بعتة سو بلوس
