أكد أوعمو على حسابه الفايسبوكي بأنه استعاد التحكم في الدخول في حسابه الذي تعرض مجدد للقرصنة ليلة أمس، وناشد أوعمو الضحايا الذين استجابو لدعوة المقرصنين بألا يأخذو ا طلباته مستقبلا بمأخذ الجد إلا بعد الاتصال به، ومعلوم أن المقرصنون أرسلوا الى مجموعة من اصدقاء أوعمو يطلبون منهم باسم حسابه ارسال تعبئة روشارح من نوع إينوي. ومما جاء في تدوينة أوعمو:
“لقد تعرض حسابي بالفايس بوك مجددا لقرصنة منذ ليلة الجمعة. وأظن أنني استعدت التحكم … فرجاء عدم أخذ بعض الطلبات الواردة من صفحتي بغير إرادتي بعين الاعتبار… سواء تعلق الأمر بتعبئة الهاتف وغيرها… فليس من شيم الرجال التسول، ولو حتى عبر الشبكة العنكبوتية.
فهذه الصفحة اخترتها للتعريف بنشاطي البرلماني أو السياسي والجماعي، وارتضيتها صفحة للتواصل مع الجمهور والتفاعل مع ما يحيط بالعالم الافتراضي … ولا شئ غير ذلك”.
ثلاثة معلقين على التدوينة أكدوا توصلهم بطلب أوغمو بروشارج على حسابه، وأكد واحد منهم انه أرسلها بالفعل ظانا أن الرجل بحق بحاجة إليها،وختم تعليقه بقوله ” ..ديك 20درهم الله اجيب ليه فيها شي خطية يوحل معاها “.
أصدقاء أوعمو أخذوا طلب أوعمو مأخذ الجد من باب أنه يمكن أن يكون في وضع لا يسمح بالحصوص على تعبئة، ويعلم الله كم من تعبئة تسول أوعمو للمقرصنين دون علمه”
مرة أخرى أسي أوعمو المقرصنون غادي يطلبو باسمك مدينة الفضة
سوس بلوس
