قال أحد ضحايا الفيضانات الاخيرة بمدينة كلميم، أنه أصبح مشردا رفقة أسرته وأطفاله الاربعة، الذين يبيتون في العراء منذ أن إجتاحت السيول المدينة وحولت منزلهم إلى بركة موحلة.
وأضاف ذات المصرح أنه رفقة أسرته لم يرى أي مساعدات ولم يزره أي مسؤول لحدود الساعة، في حين أن أبناءه عرضة للامراض بسبب البرد القارس.