الرئيسية الصحة رجاء غانمي أفضل طبيبة عربية في قفص الاتهام+ فيديو

رجاء غانمي أفضل طبيبة عربية في قفص الاتهام+ فيديو

كتبه كتب في 8 أكتوبر 2014 - 10:46

قالت رجاء غانيمي، الفائزة بلقب أفضل طبيبة عربية في العالم، إنها تستحق الجائزة التي تسلمتها أخيرا من شركة خاصة في لندن، مؤكدة أنها طبيبة رغم وإن كانت لا تمارس المهنة بشكلها التقليدي.

رجاء غانمي، التي كانت ضيفة برنامج “في قفص الاتهام”، على ميد راديو، يوم الجمعة (3 أكتوبر)، قالت: «أنا طبيبة مراقبة اخترت أن أشتغل في مؤسسة التغطية الصحية، والدور ديالي هو نعاود نراقب المرضى ملي كيدفعو طلب التغطية الصحية، وراه عندي دكتوراه في الطب من كلية الطب في الرباط، وفي الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي تلقيت تداريب، ودرت تداريب في تقنيات الوساطة الطبية البديلة».

وأضافت: «أنا طبيبة، أنا أكثر من طبيبة ممارسة، للحفاظ على صناديق التغطية الصحية، وكون ما كناش كون الصناديق أفلست منذ سنين.. أنا خبيرة دولية وعندي شواهد وأنا لا أهرطق، والبينة على من ادعى».

وبخصوص المشككين في قيمة الجائزة التي حصلت عليها، قالت: «ما عندهمش الحق يقولو ما مارستش الطب، حيت الدور ديالي في الصندوق الوطني خاص نكون في مستوى دراسة ملفات المرضى، ويكون عند الإنسان كفاءة مهنية كبيرة لمراقبة الملفات بعد الأطباء… السيرة الذاتية ديالي ما درتش فيها بزاف ديال الحوايج لأني وهبتهم للطب.. ودرت جوج كتب في الطب وكيتواجدو في أكبر المكتبات في ألمانيا، وكيتوزعو في أكبر دور التوزيع».

وأضافت: «الإنسان الناجح من البديهي أن يشوش عليه.. شكون المشوشين على الكتب ديالي؟ واللي بغا يكون ناقد لهذه الإصدارات خاص يكون في المستوى، دوك ناس ما يمكنش يصدرو كتب بدون أن يكون لها قيمة علمية».

وقالت رجاء غانمي: «لا أعتبر نفسي في قفص الاتهام، جيت اليوم باش نشرح للمحبين والمتتبعين دياولي الجائزة اللي خديت، والجائزة خديتها على مسار، في أوروبا فهمو أشنو هي الطبيب المراقب هنا عندنا مشكل باش نفهوم، وراني كنساهم في البحث العلمي.. أنا شخصية عامة مغربية، وكيعرفوني ناس في المجال الأكاديمي والطبي والتغطية الصحية والمسار الجمعوي».

وعن المؤسسة التي قدمت لها الجائزة قالت: «اللي عطاوني الجائزة مؤسسة معتمدة من الحكومة البريطانية، ومتخصصة في مجال الجوائز، والناس اللي خادوهم راه مشهود ليهم بالكفاءة.. وباش يتقبل ملف الترشيح ديال الطبيب خاص يكون مسار مميز».

وأضافت: «كفانا من تحطيم الكفاءات الشابة، المسابقة عالمية وتستحق التنويه وهي تتويج لكل المغاربة»، واصفة منتقديها بـ”المهرطقين”.

مشاركة