هاجم سعيد الصقلي وكيل لائحة الحركة الشعبية بأكادير إداوتنان الاتحاد الاشتراكي والتجربة الاشتراكية بأكادير، وقال ” الحركة الشعبية أخرجت المغرب من نظام الحزب الوحيد، قبل أن ينتقل لانتقاذ التجربة الاتاحدية في التسيير بأكادير التي عمرت مند 1977 ولم تتمكن من النهوض بأوضاع هذه المدينة. وخلص للقول ” الاتحاديون أوقفوا الاستثمارات وعرقلوا التنمية”.
هجومات وكيل لائحة السنيلة، ألهبت أنصاره في التجمع الخطابي المنظم عشية أمس السبت بأحد الفنادق، لينطلقوا بشعار ” قادمون قادمون على التغيير قادرون”. التجمع حضره الأمين العام للحركة الشعبية و سعيد أمسكان القيادي بالحزب والوزير الحركي أولباشا.
علاقة الصقلي بالحركة تعود إلى سنة 1964 يقول في سردها ” كنت في ذلك التاريخ أسكن بالبراكة بعين الشق عنما توفي أبي مخلفا وراءه تسعة افراد، فتم التوسط لدى محجوبي أحرضان الذي كان يومها مكلفا بالدفاع الوطني، بفضله التحقت بالمدرسة العسكرية ورافقت ابنه أوزين أحرضان…تلك كانت بداية علاقتي بالحركة الشعبية ولن أنسى خير وأفضال الحركة علي” يؤكد الصقلي الذي تحدث عنه وصيفه في اللائحة السملالي في البداية واصفا إياه بالنزيه والديمقراطي، والرجل الذي ستعول عليه الساكنة لخدمتها ومحاربة الزبونية والمحسوبية..بينما الصقلي تعهد بتقوية الحزب وإنتشاء قطاعاته الموازية.
امحند العنصر لإلتقاط الإشارة واصفا الصقلي بمنسق الحزب ومرشحه بأكادير إداوتنان، وأن شعلة السنبلة ستضيء سماء أكادير من جديد لاسترجاع المجد الغابر، في غشارة لطي صفحة غبراهيم زركظي ال\ي ترشح برمز التراكتور. العنصر وقف عند أهمية الانتخابات التشريعية الحديثة التي تنعقد في ظل دستور جديد.
وقال العنصر ” إنهم يصفوننا بحزب البوادي، ونحن سعيدون أن نكون حزبا للبوادي والمدن كذلك، مشيرا إلى أن التشبيب استراتيجية سلكها الحزب خلال الاستحقاقات الحالية بترشيح 50 بالمائة دون سن الخمسين، وأكثر من النصف مستواهم عالي، ومن رجال الأعمال والمقاولات، ومن بينهم سعيد الصقلي مرشح أكادير”.
كما انتقد الامين العام للحركة الشعبية من نعتهم بصنف المقاطعين، وصنف المشاركين المشككين، الذين يضعون ” ارجل هنا وارجل الهيه خارج الحدود” وانتصر لموقف حزبه المتخندق في صنف المشاركين الذين يضعون مصالح الدولة فوق كل اعتبار.
فمن أجل ذلك ” اختارت الحركة الشعبية المشاركة السياسية في حكومة 2009 وليس المشاركة التدبيرية، كما شاركت في الحكومة الحالية” يؤكد المتحدث مصرا على انتقاد التجربة الحكومية الحالية وتساءل كيف ارتفعت مصاريف الحكومة ب 7 بالمائة في الوقت الذي يمر فيه العالم من أزمة. وتساءل العنصر كيف يدعم صندوق المقاصة المواد الاساسية، ويستفيد المحتاجون من 10 بالمئة بينما الميسورون يستفيدون من 90 بالمئة المتبقية، ليخلص أن “هناك إمكانيات لتوفير موارد مالية
إذا ما تم اختيار الرجال، أمثال سي سعيد الصقلي”.
متابعة: موقع سوس بلوس
انتقد الاتحاد باللسان واليد وكل ذرات جسدك، لكن لن تزيل قناعة شرفاء اكادير بالدكتور طارق القباج، فإن كان يزعجك ويزعج الابواق التي تسير في فلك اعداءه، فمرحبا بك ليلة 25 نونبر في حفل اثبات ان ساكنة اكادير لاتحتاج بوقا ليلقنها مبادىء.
الغريب أن في كلام الصقلي بعض الإشارات الضمنية التي وجب الوقوف عندها، فالسيد الصقلي إعتبر ضمنيا أن طارق القباج ليس من مدينة أكادير/ والمح لأصله الفاسي وبسبب هذا الأصل لايجب أن يتولى قيادة بلدية أكادير / هذه النظرة الشوقينية الضيقة لمرشح القطاع السياحي تخفي ورائها حقيقتين على الأقل هو أن الصقلي نفسه ليس إبن مدينة أكادير وهو أيضا يحمل لقبا عائليا فاسيا مع أن والد طارق القباج المقاوم عباس القباج وهو أيضا رجل وطني وأحد رموز حركة التحرير الشعبية المحسوب على الحركة الإتحادية الأصيلة ناضل إلى جانب رموز هذه الحركة من أمثال المهدي بنبركة ، عمر بنجلون ، عمردهكون ، عبدالرحيم بوعبيد ، عبدالحفيظ البكباشي الخ قلت عباس القباج ولد بطنجة وليس بفاس وقضى حياته بمدينة أكادير وأعتقل سنة 64 وهو برلماني عن مدينة أكادير وبالتالي فإن إبنه طارق يعتبر إبن لمدينة أكادير التي قضى بها طفولته وشبابه وتابع بها مسيرة والده ، أما السيد الصقلي فلايعرف عنه شيئا خارج القطاع السياحي ماذا قدم لهذه المدينة ؟
تذكيري بماضي أسرة القباج بأكادير لايعني أنني أدعو الناس للمشاركة في هذه الإنتخابات المهزلة التي على كل شرفاء هذا الوطن مقاطعتها من باب إنهاء المنكر بل فقط تصحيح مايحاول البعض ترويجه من مهاترات
من حق أي كان أخي رشيد عبدالواحد أن ينتقد أو يغني خارج السرب …انها حملة انتخابية كماقبلة في كرة القدم ستنتهي بصفيرة حكم الداخلية يوم 25 نوفمبر 2011 ، واعتقد أن أي مرشح هدفه استمالة الأصوات لفائدة حزبه أو شخصه ، غير أن الذي لاأتفق معك فيه هو دعوتك لمقاطعة الانتخابات وانت الزميل الصحفي والفاعل الجمعوي الذي يؤمن بأن ” لابد للميلاد من مخاض ” والمغرب سيدخل تجربة ديمقراطية الدول الراقية ، بتعيين رئيس الحكومة من الأغلبية الحزبية ،وحتى اذا لم نصوت فاننا نترك المقعد الفارغ 0….0 والفاهم يفهم..وكلنا نعرف الحزب أو الشخص الذي يستحق فعلا ثقة الناخبين أو العكس …
ومن غرائب الحملة الانتخابية بعاصمة سوس تعرض مرشح حزب التفاحة لضغوطات من أجل الكف عن تحركاته واتصالاته بالمواطنين ، وهو يعلم علم اليقين أنه وكغيره دخل المعركة الانتخابية بعزيمة الشباب من أجل خوض تجربة قد تنجح أو تفشل وبدون أي امكانيات كيفما كان نوعها ..وكما يقال ..اذا كنت في المغرب فلا تستغرب……’?
agadir tawrat m3a lkabbage o hna ka soukan agadir dima ankhtaroo kabbage
bla matmarad rassak a khlina 3lik o khali agadir 3llik
nta aslan machi man agadir o mzawaj gawriya o wladak machi hna donc degage
vive kabbge
vive kabbage
vive tajribat tihadoya b agadir
o kabbage baghi ikhdam khliwh “likoum yak hna bghinah iwa siroo 9alboo likoim 3la une autre ville
koun kati rajal a si s9ali maghai thajam 3la had mé lkabbage wa9Af likoum flhalI