اختارت الناشطة المصرية علياء المهدي أسلوبا استفزازيا للتضامن مع التونسية عضوة “فيمن”، فقد لجأت هذ وزميلات في الحركة لها الى تقليد طقوس الصلاة امام سفارة تونس بفرنسا الملاحظ أن زميلات علياء نزعن سراولهن وبقين بملابسهن الداخلية فيما فضلت علياء الإبقاء على سروالها.