قاطر ة من الاستقالات تتوارد تباعا على هيئات حزب الاستقال بجماعات تارودانت الشمالية، من قبل رؤساء جماعات ومنتخبين اختاروا مغادرة سفينة الميزان المهددة بالغرق بسبب ما أسماه المستقيلون، انفرادية القرارات وتسلط العائلة التي تتحكم في مقاليد تسسر الحزب بالاقليم والجهة وتتوفر الجريدة على ازيد من عشرين نسخة استقالة من مناضلات ومناضلين اختاروا أن يغادروا سفينة حزب الميزان للالتحاق بحزب التجمع الوطني للأحرار معتبرين انه الحزب الذي سيوفر لهم أفقا عمليا للاشتغال بذل ما أسموه ” حزب العائلة” ويقصدون آل قيوح. ويظهر ذلك من خلال تتبعهم لعمل الحزب من القاعدة الى القمة من انتخاب عزيز أخنوش رئيسا له.
وهذه نسخ من استقالات تخص قياديين محليين ومناضلين من حزب الاستقلال اغلبهم شد لحد الآن الرحال نحو الحمامة
