يعيش الطفل “عبيد” الذي يقطن بحي تراست بمدينة إنزكان مع عائلته، حياة في الجحيم ، بعد شربه لمحلول “ما القاطع”، و الذي سحق حنجرته و هو في عمره سنتين .
عبيد، الذي يبلغ من العمر اربع سنوات ، اصبح غير قادر اليوم على تناول الأطعمة من فمه بعد ما سحق المحلول حنجرته، وضطرة استعمال انبوبيين تم ربطهما بمعدته لتناول الأكل ، بعد رحلة علاج دامت سنة ونصف.
تعيش فاطمة الزهراء ام الطفل، في معانات وهي تخرج اليوم تناشد الملك محمد السادس، ووزير الصحة، والمحسنين مساعدتها قصد إتمام رحلة العلاج ابنها ، والتي تتطلب إجراء عملية جراحية دقيقة خارج المغرب.
التفاصيل بالروبرتاج التالي: