مند أيام قلائل قال الرباح بأن سعر الكازوال لا يتجاوز 3 دراهم بالمحطات وأن 3 دراهم ونصف إضافية مجرد ضرائب واليوم يرتفع سعر المحروقات بشكل مطرد تزامنا مع عودة النشاط الاقتصادي والحركية تدريجيا. إلى جانب ترقب رفع الحجر الصحي في العاشر من الشهر الجاري وما ستتلوه من حركية.
ارتفع ثمن الغازوال ب 50 سنتيم حيث تراوح سعره مابين 7 دراهم و 70 سنتيم و 7 دراهم و 95 سنتيم، فيما شهد ثمن البنزين بدوره ارتفاعا بـ 1 درهم ، حيث تراوح سعره مابين 8 دراهم و 79 سنتيم و 8 دراهم و 86 سنتيم في أغلب المحطات.
وتعتبر هذه الزيادة الأولى من نوعها بهذا الحجم التي تسجل في محطات توزيع الوقود منذ بداية حالة الطوارئ الصحية، رغم انخفاض سعر النفط في السوق الدولية.
