تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي من رجال و نساء التربية، صورا لمؤسسات تعليمية أقل ما يقال عنها أنها كارثية و لا تصلح لممارسة عملية التعليم والتعلم، ان لم تكن تشكل خطرا على حياة الاساتذة وتلامذتهم.
وجاء نشر هذه الصور ردا على قرار وزارة التربية الوطنية بمعاقبة الاستاذة نور الهدى و التي قامت بنشر فيديو توضيحي حول الوضع المزري الذي تعيشه المؤسسة التي تشتغل بها.
جدير بالذكر، أن الوزارة الوصية سارعت بدورها بالرد على الصور حيث فندت ادعاءات الاستاذة، وهو ما دفع العديد من الاساتذة الى نشر الصور المذكورة ووضع وزارة أمزازي أمام الامر الواقع.