ما قالته زينب قيوح في حق شباط يوم الثلاثاء شتنبر، دار ليه الشطابة الحاج علي قيوح  يوم  الجمعة 14 شتنبر في نفس الاسبوع، نجلة الزعيم قيوح قالت إلى شباط كلنا مع التغيير، وعائلة الحاج قيوح التي أتحدث باسمها تساند شباط. مخذكرة بخصال هذا الرجل، وتحدث الجميع عن انقلاب كبير.

غير أن الحاج علي أكرم وفادة عبد الواحد الفاسي يوم الجمعة عيد المسلمين، قيوح ذبح لسليل علال الفاسي،  الخرفان، وقال أن الاحتفال الحقيق كان بالامكان أن يكون بحنصالة، وتحدث طويلا في حق ابن الزعيم الأبدي للاستقلال، وتحدث قيوح مع عباس الفاسي عبر الهاتف مؤكدا له أن فوز عبد الواحد يوم 23 سيتم الاحتفال به بشكل كبير في سوس.

يوم الثلاثاء الماضي جاء شباط إلى أكادير  ليعلن أن كل اصوات سوس بين يديه، وأن ” سواسة انقلبوا على الفاسي، مجسدين غرادة التغيير،غير أن قدوم عبد الواحد الفاسي يوم أمس الجمعة 14 شتنبر، مؤازرا بالأب الحاج علي قيوح، قلب كل الموازين من جديد. استضاف قيوح عبد الواحد الفاسي رفقة أزيد من أربعين عضوا من الاستقلال قادمين من مدينة الدار البيضاء، إلى جانب برلمانيين وأعضاء المجلس الوطني عن منطقة سوس.

عبد الواحد الفاسي اكتفى بالرد على اتهامات قيوح بشكل غير مباشر، وذكر أنه أنه لو تقدم رجل في المستوى إلى الأمانة العامة، فإنمه سيتنازل، مع العلم يؤكد الفاسي أن مناضلي الحزب هم من دفعوا به إلى الترشح وألحو على ذلك.

عبد الواحد الفاسي ذكر مستندا على معلومات المنظمين أن 55 من أإعضاء المجلس الوطني الهيئة المخول لها التصويت حضروا لاجتماع يوم الجمعة، كمن اصل 77 عدد اعضاء المجلس الوطني بجهة سوس ماسة درعة.

سوس بلوس